يقضي الساعات الطوال في الغناء، مستمتعًا بما حوله من جمال الطبيعة، لا يعكر صفوه أحد.
سنتحدث عن الحب والخيانة والموت والحرية وغيرها من المواضيع الهامة التي تم تناولها في هذه القصص، وسنعرض تجارب الكتاب والمؤلفين الذين استطاعوا إثارة اهتمام القراء وترك بصمة في عالم الأدب العربي.
وبعد أيام جاء الثعلب ومعه بندقية كبيرة، وأخذ يطلق الرصاص هنا وهناك.. حتى أفزع الطيور
لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:
غربت الشمس، ولاحظ سكان القرية غياب الراعي وأغنامه، فصعدوا إلى التلّة ليتفقّدوا أمره، ووجدوه هناك يبكي وينتحب.
أسامة اطلق السيارة الطائرة وقال: “هيا بنا، لا تضيع الوقت. نحن على بعد دقائق من المقر السري.
أحمد صدم من كلامه. كيف عرف كل هذه المعلومات عنه؟ هل كان يتابعه أو يراقبه؟ هل كان يعمل لصالح شخص ما؟ سأله بتوتر: “كيف عرفت كل هذا؟ من أنت بالضبط؟“
كيف سيتعامل معهم ويتعاون معهم؟ ما هي المهام التي سيقومون بها سويًا؟ ما هي المخاطر التي سيواجهونها سويًا؟ ما هي الأسرار التي سيكتشفونها سويًا؟
يُحكى أنّ صديقين كانا يسيران معًا على الرمال قُرب الشاطئ، فتشاجرا شجارًا كبيرًا وأكملا طريقهما دون أن يُكلّم أحدهما الآخر، فكتب أحدهما على الرمال: "اليوم تشاجرت مع صديقي المقرب"، بعد ذلك قرر أحدهما النزول إلى البحر للسباحة بعيدًا عن صديقه، لكنّه بدأ يغرق ويطلب المساعدة، فأسرع صديقه حكايات قصيرة وأنقذ حياته، فكتب على صخرة كبيرة: "صديقي المقرب أنقذ حياتي"، ثم ابتسم وقال: "عندما يؤذينا أحدهم لا بدّ أن نكتب ذلك على الرمال حتى تُزيله رياح النسيان، لكن عندما يقدّم لنا معروفًا علينا أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الرياح إطلاقًا".
حاول "الحبّ" أن يُقنع الكبرياء بالصعود إلى القارب، لكن دون جدوى، فقد أصرّ هذا الأخير على البقاء.
تدور هذه القصة القصيرة حول كلبٍ دخل في يوم من الأيام إلى متحفٍ مليء بالمرايا.
"لقد هاجم الذئب قطيع الأغنام، وقضى عليها، طلبتُ عونكم لكنّ أحدًا منكم لم يأتِ لمساعدتي…"
أرجوك أن تحرث الأرض حول الشجرة لكي تعطيني أوراقًا خضراء تأكلها الغنم
رد القاضي: الأمر بسيط، عندما دخلتما معي الإصطبل هذا الصباح لاحظت أن الحصان يقترب منك ويشمّك وكذلك يتمسّح بك بينما لم أره يبد أي حركة نحو الرجل الآخر، فحينها أدركت – دون شك – أن الحصان لك.