ذهب الثعلب إلى الإسكافي وقال له: يا سيدي أريد حذاءًا للفلاح
عن القصة: هذه القصة تتحدث عن قصة عمرو بن العاص مع ملك الروم وكيف فر من محاولة الغدر به وانتقم لذلك.
نظر الحصان إلى صاحبه متفحصاً فوجده الحبل الذي يعوقه عن الحركة، اقترب منه وقبض الفرس على الحبل بأسنانه وقام برفع صاحبه عن الأرض، وانطلق به بعيدا عن خيام الأعداء.
قال له: جاءني فكرة حسنة، إن معي في الجيش جماعة حكيمة من أصحاب رسول الله وإن أمير المؤمنين عمر – رضي الله عنه – دائما يستشيرهم قبل فعل أيّ شيء.
حاولت النباتات الأخرى تقديم النصح للوردة وإعادتها إلى صوابها لكن بلا جدوى.
فقال الفلاح: أحضر لي حذاء حتى ألبسه وأمشي به إلى الشجرة.
البقرة لأشاهد المولود الجديد.. وعندما رأيته دهشت من حجمه.. فقلت في نفسي: لا شك أن البقرة باضت بيضة كبيرة..
لم يصدق أحمد ما سمعه. هل كان هذا حقيقة أم حلم؟ هل كان هذا جهاز علمي حكايات قصيرة أم خدعة؟ هل كان هذا فرصة للمغامرة أم خطر على حياته؟ لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير.
وهكذا حتّى حلّ الصيف واشتدّت الحرارة والجفاف. فبدأت الوردة تذبل وجفّت أوراقها وفقدت ألوانها الزاهية النضرة.
لكنّه فكّر قائلاً: "أوه لا بأس، لا زال أمامي فرصة أخرى غدًا!"
هذه السكينة تكمن في داخلك أنت، وليس في حجم منزلك أو نوع سيارتك أو طراز هاتفك أو أيّ شيء مادّي آخر في حياتك.
و فتحت كراستها لتجد خط القزم صغيرا جدًّا و لم تفهم منه حرفًا
عن القصة: هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن نتيجة الطمع السيئة.
بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد