هربت الطيور وبقي الببغاء صامدًا في بيته، يدافع عنه بكل قوة، وهو يصيح:
في لحظة، شعر بدوار شديد ورؤية مشوشة. كأنه يسقط في حفرة عميقة. ثم اختفى كل شيء.
ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار.
نظرت الوردة إلى جارتها الصبّارة، ورأت حينها طائرًا يدنو منها ويدسّ منقاره فيها ليشرب بعضًا من الماء المخزّن فيها.
قصة : رحلة البالونة العجيبة ( قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة )
فجأة، سمع صوتاً يناديه من خلفه: “أهلاً، أنت جديد هنا؟” التفت ورأى رجلاً طويل القامة يرتدي نظارات ذكية وسترة جلدية سوداء. كان يبتسم بود. “أنا أسامة، من المغرب. أنت من أي بلد؟“
ودعا الرجل الأعمى ربه قائلاً: يا رب اشفني من العمى واجعلني أرى مثل بقية الناس.
لم يصدق أحمد ما سمعه. هل كان هذا حقيقة أم حلم؟ هل كان هذا جهاز علمي أم خدعة؟ هل كان هذا فرصة للمغامرة أم خطر على حياته؟ لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير.
⭐️ ويمكنك تقييم جميع القصص لتساعدنا في انتقاء الأفضل لك ولأصدقائنا القراء الآخرون.
شاركونا آرائكم، وما تعرفونه من قصص قصيرة ذات عبرة من خلال التعليقات، ولا تنسوا التسجيل في موقعنا لتصلكم أحدث المقالات الممتعة المفيدة.
وفجأة سمع صهيل فرسه، وحينها أحس في صوت فرسه ما يشبه قصص عربية للاطفال الألم والشّكوى، لذا جمع الفارس الجريح ما بقي من قوته،
وابتسم حينها الأب لابنه في عطف في حين راح بقيّة الركاب ينظرون إلى الشاب بعين الشفقة. وما هي إلّا لحظات حتى صاح الشاب مجدّدًا:
لقد كان ذلك الأسد هو نفسه الذي ساعده الخادم قبل أيام. وهكذا، نجا الخادم وتمكّن بمساعدة الأسد من إنقاذ بقية الحيوانات.
ثم رجع مرة أخرى إلى مكان القائد الرومانيّ، ودخل عليه بثقة وهو يسير بخطوات قويّة.