The Definitive Guide to قصص الانبياء والصحابة للاطفال

وحينما تأكّد أنّ كلّ شيء سيكون على ما يرام، عاد مجدّدًا إلى سيّارته وهمّ بالمغادرة حينما سمع الولد الذي رمى الحجر يقول:

ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص على سعادته بالقرب منه، فقد كان ينشر مشاعر الحزن والتعاسة لكلّ من حوله.

سلسلة قصص اطفال مميزة عن الحج وعيد الأضحى – تطبيق حكايات بالعربي

بعد ذلك، وضع العالِم فاصلاً زجاجيًّا قسّم به الحوض إلى قسمين متساويين، فجعل الأسماك الصغيرة في أحد الجانبين، وسمكة القرش في الجانب الآخر.

 فأخذ يقفز بين الأشجار هاربًا، ويخبر الجميع، ففرّ معظم حيوانات الغابة حتى وصلوا إلى المكان

ومسح الملك على رأس الأقرع. فإذا بشعر ناعم جميل يظهر في رأسه. ثم أعطاه الملك بقرة حاملا.

وفجأة جاءت رصاصة غادرة إلى قلب هذا الببغاء الشجاع.. وسقط على الأرض ينزف..

يُحكى أنَّه كان هنالك طفل يعيش في قرية صغيرة ويعمل في رعي الأغنام، وفي يوم من الأيام أصابه الملل من مشاهدة أغنام القرية تُحدّق في الأفق بلا جدوى، فقرّر تسلية نفسه، وصاح فجأة: "ذئب! ذئب! هنالك ذئبٌ يطارد الأغنام!"

يُحكى أنّ صديقين كانا يسيران معًا على الرمال قُرب الشاطئ، فتشاجرا شجارًا كبيرًا وأكملا طريقهما دون أن يُكلّم أحدهما الآخر، فكتب أحدهما على الرمال: "اليوم تشاجرت مع صديقي المقرب"، قصص عربية للاطفال بعد ذلك قرر أحدهما النزول إلى البحر للسباحة بعيدًا عن صديقه، لكنّه بدأ يغرق ويطلب المساعدة، فأسرع صديقه وأنقذ حياته، فكتب على صخرة كبيرة: "صديقي المقرب أنقذ حياتي"، ثم ابتسم وقال: "عندما يؤذينا أحدهم لا بدّ أن نكتب ذلك على الرمال حتى تُزيله رياح النسيان، لكن عندما يقدّم لنا معروفًا علينا أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الرياح إطلاقًا".

يحكى أنّه في أحد الأيام عاشت وردة جميلة في وسط صحراء قاحلة. كانت الوردة فخورة بنفسها كثيرًا ومغترّة بجمالها، لكنّ أمرًا وحيدًا كان يزعجها، ألا وهو وجود صبّارة قبيحة بجانبها.

رد القاضي: اعذرني أيّها الملك؛ لن أختار أي شيء، فإنّما أنا أؤدي واجبي!. 

صاح المدير في غضب، وأجابه الولد بخوف: "أرجو المعذرة يا سيّدي، لكني لم أعرف ما يمكنني فعله غير ذلك، كان عليّ أن أرمي حجرًا، فلم تتوقّف أيّ سيارة لمساعدتي".

تقدّم الملك من الرجال، وسأل كل واحد منهم عن حاجته، وعن أحب المال إليه.

"لقد فعلت، في الواقع نحن عائدان من المستشفى، لقد كان ابني كفيفًا منذ الولادة، واليوم فقط استعاد بصره!"

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *