- "بدلا من هذا الأرنب النحيل، سأمسك بالغزال وأتناول وجبة دسمة".
نفضّل حينها البقاء مُثقلين بهزائم الماضي، وبأننّا لن ننجح أبدًا. نبني في عقولنا حواجز وهمية، في حين أنّها ربما لم تعد موجودة بعد الآن.
بمجرّد أن سمع القرويون صياح الفتى حتّى سارعوا إلى التلّة بعصيّهم وبنادقهم لإخافة الذئب، لكنهم لم يعثروا على شيء، فيما كان الولد مستمتعًا برؤية ملامحهم الغاضبة.
بعد ذلك، وضع العالِم فاصلاً زجاجيًّا قسّم به الحوض إلى قسمين متساويين، فجعل الأسماك الصغيرة في أحد الجانبين، وسمكة القرش في الجانب الآخر.
بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد.
وأنا لست وحيدي. هناك العديد من السفراء عبر الزمن في هذا العالم. نحن نعمل سويًا لإنجاز مهمة خطيرة وهامة.”
لم تذهب جوري إلى المدرسة و بقيت في البيت حزينة ..تعيد كتابة فروضها
أخذا المزارع في الحال الأرنب الميّت، تاركًا الثعلب مغتاضًا، وذهب إلى منزله، فذبح الأرنب وأعدّ منه عشاءً لذيذًا، وباع فروه في السيق في اليوم التالي.
احفظ اسمي والبريد الإلكتروني وموقع الويب في هذا المتصفح للمرة الأولى التي أعلق فيها.
كان هنالك قصص عربية للاطفال أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية.
أعجب الملك بالقاضي فذهب له في المساء وسأله: كيف عرفت الحقيقة؟.
أخبره هل يمكنني أن أقترح عليك شيء ما، وإن استطعت أن تفعله يمكنك أن تتخلص من كافة متاعب الثعبان وذلك دون أن تعرض نفسك لأي أذى.
وهي إحدى أشهر القصص القصيرة، حيث كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم.
كشّر الكلب عن أنيابه وبدأ بالنباح، فردّت عليه الكلاب الأخرى التي لم تكن سوى انعكاسًا له بالمثل. فنبح من جديد، وراح يقفز جيئة وذهابًا محاولاً إخافة الكلاب المحيطة به، فقفزت هي الأخرى مقلّدة إياه.